بعبارة خلص الواجب الدراسي تاخذ النتيجه
الدار البيضاء في : 18/07/2020
كازابرس : نحن لا نغطي الخبر بل نكشف عنه
بعد المعانات التي عاشها الشعب المغربي وبالخصوص اباء واولياء التلاميذ عبر التتبع الدراسي عن بعد،حسب قرار الدولة أيام الحجر الصحي.
حيت لوحظ أن جل المدارس اتخدت العديد من التدابير والتطبيقات لمواكبة السلك الدراسي،
حيت أصبح رب الأسرة هو المؤطر التربوي للتلميد، مع أن جل الاباء كانو غير مؤهلين لهاد المنصب،وهاد يدل على أن للاستاد دور كبير وكبير جدا جدا، لأن علاقة الاستاذ بالتلميد ليست هي نفسها مع الأب أو المؤطر المنزلي،وهنا تحظرني العبارة الشهيرة (قف للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا).
وفي هذا السياق ذاته اتخدت الدولة قرارات صاءبة مع المدارس العمومية،اما القطاع الخاص،فقد خرج عن صمته واتبع منهج (الماء والكهرباء خلص عاد شكي) .
حيت صدم العديد من المواطنين بعد انقضاء الامتحانات وبالخصوص وقت سحب النتائج،بالمقولة السالفة الذكر.(خلص ... .... .. ),وهنا اختلطت فرحة التلميذ بصدمة الأب.
حسب تصريحات بعض الاباء ،البعض طالبته المدرسة بالاداء للواجب الشهري كاملاً دون أي نقص،والبعض منهم طولبوا بالاداء للواجب الشهري دون مصاريف النقل المدرسي،
و مدارس أخرى طلبت من الآباء الادلاء بوتيقة تتبت أنهم لم يستفيدو من الدعم،وبهاته الوتيقة تقوم المدرسة من إعفاء يصل إلى خصم 10٪ من إجمالي الواجب الشهري.
وفي تصريحات بعض المدارس يقولون انهم لم يتوقفو عن العمل أيام الحجر الصحي ،والاباء في حيرة من امرهم،الدولة تقول ان كل القطاعات كانت متوقفة عن العمل أيام الحجر، وقطاع التعليم الخاص يقول العكس،،،،،،،،،.
.... اباء يتساءلون هل نشتري أضحية العيد أم نسحب النتيجة المصحوبة بأداء الواجب الشهري لتلات أشهر.....
محمد الكعبي/كازابريس
بقلم : Array
ملاحظات قبل التعليق:
- التعليقات على الموقع تعكس آراء كتابها ولا تعكس آراء الموقع.
- يمنع أي لفظ يسيء للذات الالهية أو لأي دين كان أو طائفة أو جنسية.
- جميع التعليقات يجب أن تكون باللغة العربية.
- يمنع التعليق بألفاظ مسيئة.
- عند التعليق لتصحيح خطأ في خبر. يتم إرساله إلى فريق التحرير ويتم حذف التعليق.
- الرجاء عدم الدخول بأي مناقشات سياسية.
- سيتم حذف التعليقات التي تحوي إعلانات.
- التعليقات ليست للتواصل مع إدارة الموقع أو المشرفين. للتواصل يرجى استخدام صفحة اتصل بنا.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي كازا بريس
تعليقات الزوّار