حكمت المحكمة الابتدائية بإنزكان، على أحد رواد موقع الفايسبوك باشتوكة آيت باها، بـ 13 شهرا حبسا نافذا مع غرامة مالية قدرها 2000 درهم، ومع ادائه تعويضا مدنيا قدره درهم واحد رمزي لرئيس المجلس الجماعي لبلفاع، ومليون سنتيم، لمسير مؤسسة خاصة لتعليم السياقة بالمدينة.
وسبق لوكيل الملك بابتدائية إنزكان، أن أحال المتهم على السجن المحلي بآيت ملول، بعد أن توبع بتهم القدف والسب والتشهير والابتزاز، على خلفية شكايات تقدم بها 4 أفراد من بينهم رئيس المجلس الجماعي لجماعة بلفاع.
وقامت عناصر الدرك الملكي ببيوكرى، بتوقيف المتهم بسبب اتهامه بالسب والقدف والإبتزاز مستعملا وسائط التواصل الاجتماعي