استعدادًا لشهر رمضان.. اجتماع وزاري طارئ

بتاريخ : 2025-02-04

عقدت اللجنة الوزارية المشتركة لليقظة وتتبع تموين الأسواق والأسعار اجتماعًا يومه الثلاثاء 4 فبراير 2025 بمقر وزارة الداخلية، استعدادًا لشهر رمضان المُبارك لعام 1446 هـ.
الاجتماع تم بحضور وزير الداخلية ووزيرة الاقتصاد والمالية ووزير الصحة والحماية الاجتماعية ووزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات ووزير الصناعة والتجارة ووزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة وكاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، بالإضافة إلى المدراء العامين لإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني والمكتب الوطني للصيد.
وحسب بلاغ وزارة الداخلية، فقد شارك في الاجتماع عن بُعد، ولاة الجهات وعمال عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة، والكتاب العامين، ورؤساء أقسام الشؤون الداخلية، ورؤساء أقسام الشؤون الاقتصادية بالعمالات والأقاليم، ورؤساء المصالح اللاممركزة ذات الصلة.
ويأتي انعقاد هذا الاجتماع الموسع، حسب البلاغ، تكريسا للتوجيهات الملكية التي تحث على توفير الظروف المثلى تهيؤا لشهر رمضان الفضيل، من خلال العمل على ضمان وفرة وانتظام التموين وتعزيز آليات تتبع ومراقبة وضبط الأسواق، والتصدي بحزم لكافة أشكال المضاربة والتلاعب بالأسعار، وباقي الممارسات غير المشروعة التي من شأنها تعطيل السير الطبيعي للأسواق، والإضرار بصحة المواطنين وسلامتهم والمس بحقوق المستهلكين وبقدرتهم الشرائية.
وفيما يخص وضعية تموين السوق الوطنية والأسواق المحلية، فقد تم خلال هذا الاجتماع الوقوف، وفقا للمعطيات المقدمة من قبل مسؤولي القطاعات الوزارية والمؤسسات المعنية وخلاصات الأبحاث الميدانية المجراة بمختلف العمالات والأقاليم، على أن تموين الأسواق بمختلف المواد الاستهلاكية يظل في مساره الطبيعي. إذ تُعد المخزونات المتوفرة، مع الإنتاج المرتقب والعرض المتوقع توفيره خلال الأسابيع القادمة، كافية لتلبية حاجيات الاستهلاك من المواد الأساسية خلال شهر رمضان المبارك والأشهر التي تليه.
وقد لعبت الإجراءات والتدابير الاستباقية التي اعتمدتها السلطات الحكومية والمصالح الإدارية المختصة، بالتنسيق مع الفاعلين الاقتصاديين، دورًا محوريًا في تأمين متطلبات الأسواق الوطنية وتفادي أي نقص في التموين من مختلف المواد الأساسية، بما في ذلك المنتجات الفلاحية، وذلك على الرغم من التحديات المرتبطة بندرة الأمطار ونقص الموارد المائية.
وفي هذا الإطار، تم التشديد على ضرورة استمرار التتبع الدقيق ومواصلة التنسيق والتعاون بين القطاعات والمصالح والمؤسسات المعنية ومع الفاعلين الاقتصاديين، إلى جانب تفعيل آليات المراقبة والضبط القانوني المتاحة، لضمان تموين الأسواق بوفرة وانتظام وتحسين نجاعة منظومة الإنتاج والتوزيع والتسويق وتوفير شروط الجودة والسلامة المطلوبة، سعيا لحماية حقوق المستهلكين وقدرتهم الشرائية وللحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.

صوت وصورة

القصيبة إقليم بني ملال..دار الامومة تخلذ الحملة الوطنية لتعزيز الرضاعة الطبيعية.

صوت وصورة

اش هادشي...مقبرة ب البزازة إقليم بني ملال تتحول إلى ضيعة فلاحية .من رخص لذلك؟؟

صوت وصورة

منشطة دوزيم سميرة البلوي والكوميدي صويلح محيحين فبني ملال

صوت وصورة

عرض أزياء القفطان المغربي بمنتزه عين اسردون بني ملال أجواء روعةومشهد بانورامي يستحق الزيارة ولمشاهدة

صوت وصورة

دار الثقافة بني ملال تعرض مسرحية الحيط القصير من تشخيص اللبنانية وفاء ملك شوفو اش قالت على المغاربة

صوت وصورة

ممثلة لبنانية ..تشكر المغاربة و تشكرساكنة بني ملال هذا رايها فيها وتتمنى الفوز للمنتخب المغربي

صوت وصورة

بني ملال.اعطاء انطلاقة العمل بالمنصة الرقمية لاجتياز اختبار الحصول على شهادة مدرسية للسلامة الطرقية

صوت وصورة

بني ملال..جمعية عطاء بلا حدود تحتفي بالمرأة وتتحف الجمهور بفقرات متنوعة امتعت الحاضرين