بعد الموجة الوبائية التي اجتاحت العالم بأكمله المواطنون يتساءلون عن الوضع الحالي حول ضرورة الاستحمام داخل الحمامات وما هي آخر المستجدات في هاد القرار الذي طال ارباب الحمامات خاصة والشعب بصفة عامة.
حيت أن عمال هاد الميدان جلهم امتهنو مهن حرة كالبيع على الأرصفة وحمل البضائع في الأسواق و و و و و و......
أما النساء الممتهنين هده الحرفة أي (الكسالة أو الطيابة)فوضعهم كارتي إلى أقصى حد ممكن .فمنهم كفيلة أسرة وأصحاب قروض بنكية و متزوجات .والوضع لا يسر ادى بقيت مصادر قوتهم مغلقة.
.السؤال المطروح هل هناك أمل في العود إلى العمل أم أن حلم الاستحمام داخل الحمامات أصبح من المعجزات التي يستحيل تحقيقها.
وما هي آخر المستجدات في هاد الوضع الكارتي بالنسبة للمهني و المواطن.
زيادة عن الكوارت التي تطال الأسر جراء تسرب الغاز في الماء عند الاستحمام داخل البيت.والتي أصبحت عادة سنوية تحصد الأرواح في كل فصل شتاء.والضحيةهو المواطن الضعيف بالخصوص.
كل هاده التساؤلات المطروحة من طرف المهني و الشعب والاجابة عنها من يتحمل مسؤوليتها يا ترى؟؟؟؟